عشــائر الأزايــدة

عشائر الازايدة
عشيرة الازايدة: فخر مادبا وتاريخ البلقاء
في ربوع مادبا، مدينة التعايش والمحبة والتاريخ، تبرز عشيرة الازايدة كأحد أعمدة المجتمع الأردني الأصيل...
التكوين العشائري:
عشيرة الازايدة تتكوّن من تحالف 12 فخذًا اجتمعوا على القيم والمصاهرة والعيش المشترك.
فروع العشيرة:
- الحبابسة
- الخريبات – من مصر
- الخواطرة – من الكرك
- الفشيكات – من قبيلة العمرو
- العبابسة – من الحصن، أسلموا لاحقًا
- العجولين
- المعايعة – من الغساسنة
- الفساطلة
- التين
- الحلايبة – من حلب
- الطرمان – من الخليل
- الزوايدة وأبو قدورة
الموقع الجغرافي:
تسكن عشائر الازايدة في الحي الغربي من مادبا، يبلغ عددهم أكثر من 30,000 نسمة.
أدوارهم في الدولة والمجتمع:
- نواب وأعضاء أعيان
- رؤساء بلديات
- قادة في الجيش والأمن
- شخصيات فكرية وطبية
- مشاركون في الأحزاب الوطنية
رجالٌ يروى عنهم:
- عبد القادر الفشيكات – نائب الكرامة
- العميد علي بشارة المعايعة – قامة عسكرية
- الدكتور سطام الحبابسة – جراح إنساني
- مؤيد الطرمان – رجل القيم
- الدكتور حمزة قطيش – فقيه ومربٍ
- العميد ياسين المعايعة – قائد أكاديمي
- العميد غازي الحلايبة – مدير نادي الرماية
- الدكتور أحمد الحلايبة – أستاذ جامعي وإمام
- خلدون الفساطلة – إعلامي رائد
مصاهرات وأصول:
منذ أكثر من ٣٠٠ سنة، صاهر جلال بن شديد التميمي عشيرة الازايدة، ما يدل على عمق الروابط العشائرية جنوب الأردن.
القيم والمبادئ:
- حلّ قضايا الدم والشرف
- إكرام الضيف
- نصرة الملهوف
- الوحدة في المواقف
كلمة ختامية:
عشيرة الازايدة ليست مجرد اسم، بل راية فخر، وشهادة على تلاحم الأردنيين في السراء والضراء. تحالفهم رمز للقوة، وتاريخهم صفحة من مجد الوطن.
— جمعية الأرض الطيبة التعاونية – مادبا